موهبة ليبية تُبدع في “البورتريه”.. وتطمح للعالمية

تتميز الموهبة الليبية، أسيل بوبكر عزوز (15 عاما) من مدينة درنة، والطالبة في مدرسة أوائل درنة للتعليم الحر، في فن الرسم، وتحديداً برسم الوجوه أو ما يعرف بـ”البورتريه”، فقد نمت وترعرعت على حبه فأبدعت في رسم الأشياء البسيطة.

تقول أسيل “كنت أعشق رسم الأزياء والتصاميم لدرجة كبيرة، وأقضي وقتاً طويلاً في رسمها”، لكن رسومات أسيل تميزت في مجال “البورتريه” تحديداً، وكانت والدتها أكثر المشجعين لها في سبيل الاستمرار وتطوير موهبتها أكثر، ومن أكثر الداعمين طيلة السنوات الماضية.

وسبق أن شاركت في أحد المعارض المدرسية المقامة بالمدينة، في حين يحرص مكتب النشاط بمدرستها على إبراز مثل هذه المواهب المتميزة وتشجيعها على الاستمرار.

وتطمح أسيل في أن تصبح متمرسة جيدة في فن الوجوه، وأن تنشئ معارض خاصة، وأن يكون لها مشاركات في معارض كبيرة للفنانين داخل ليبيا وخارجها.

تتمير الموهبة الليبية، أسيل بوبكر عزوز (15 عاما) من مدينة درنة، والطالبة في مدرسة أوائل درنة للتعليم الحر، في فن الرسم، وتحديداً برسم الوجوه أو ما يعرف بـ”البورتريه”، فقد نمت وترعرعت على حبه فأبدعت في رسم الأشياء البسيطة.

تقول أسيل “كنت أعشق رسم الأزياء والتصاميم لدرجة كبيرة، وأقضي وقتاً طويلاً في رسمها”، لكن رسومات أسيل تميزت في مجال “البورتريه” تحديداً، وكانت والدتها أكثر المشجعين لها في سبيل الاستمرار وتطوير موهبتها أكثر، ومن أكثر الداعمين طيلة السنوات الماضية.

وسبق أن شاركت في أحد المعارض المدرسية المقامة بالمدينة، في حين يحرص مكتب النشاط بمدرستها على إبراز مثل هذه المواهب المتميزة وتشجيعها على الاستمرار.

وتطمح أسيل في أن تصبح متمرسة جيدة في فن الوجوه، وأن تنشئ معارض خاصة، وأن يكون لها مشاركات في معارض كبيرة للفنانين داخل ليبيا وخارجها.