كل ما قِيل عن ليبيا في الأمم المتحدة اليوم
ناقشت جلسة الجمعية العمومية للأمم المتحدة اليوم الأربعاء، الملف الليبي، وحضر الجلسة، المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة، إضافة إلى الدول المعنية بالملف الليبي، وتاليا ننشرها لكم “مختصرة” حسب ترتيبها في جلسة اليوم:
المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة:
– الشعب الليبي هو من وضع الخطة بشأن بلادهم.
– الاتفاق السياسي الليبي هو الأساس لإنهاء الأزمة لكنه ليس ملائما لهذه الفترة.
– سنبدأ الأسبوع المقبل تقديم التعديلات على الاتفاق السياسي.
– بعد ذلك سيكون هناك مؤتمر وطني لدعم المهمشين في العملية السياسية.
– أدعو أعضاء البرلمان إلى تحمل مسؤوليتهم لتفعيل السلطة التشريعية.
– يجب أن تكون اللجنة المعنية بالانتخابات جاهزة لإجرائها وسنقدم الدعم لها.
– المجتمع الدولي يجب أن يدعم الشعب الليبي ونحن اليوم في مرحلة حاسمة.
– ينبغي أن لا نفوت هذه الفرصة لنحقق الاستقرار في ليبيا.
رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج:
– ورثنا مشكلة معقدة وكان همنا أن نحقن الدماء ونخرج البلاد من الصراعات.
– أي مبادرة تطرح يجب أن تقود إلى انتخابات نزيهة تشرف عليها الأمم المتحدة.
– نطالب المجتمع الدولي بعدم إعطاء فرصة للمعرقلين.
– أدعو غوتيريش وسلامة إلى تقديم خطة عمل وإطار زمني واضح.
– حل الأزمة الراهنة يكمن في الوفاق والتوافق ووقف التدخلات الخارجية.
– المجلس الرئاسي ليس طرفا في الصراع بل جزء من الحل.
– أحيي أبطال تحرير سرت وبنغازي الذين قدموا التضحيات في الحرب على تنظيم داعش.
– نذكر أننا شركاء في الحرب ضد الإرهاب في ظل حظر يحرمنا من السلاح.
– نقف الآن عند مفترق طرق ولا مجال للمناكفات والشعب لا يحتمل المزيد.
-البعض يضع العراقيل أمام إجراء الانتخابات تخوفا من النتائج.
رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي:
– الأولوية أن نتوحد خلف خطة الأمم المتحدة.
– تعدد المبادرات بشأن ليبيا يفقدنا الوقت والاتفاق السياسي إطار صائب.
– بريطانيا ستزيد من تمثيلها الدبلوماسي في ليبيا.
– اتفق لإيجاد بنيان أمني موحد لتستطيع الحكومة الجديدة توفير الأمن.
– الدعم لن يؤتي ثماره إلا إذا اتفق الفرقاء السياسيون الليبيون.
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون:
– فرنسا ستؤيد بالكامل خارطة الطريق التي قدمها غسان سلامة.
– تعزيز المؤسسات الليبية أمر أساسي.
– الانتخابات تتطلب اتفاقا بين الأطراف وتوفير ظروف أمنية وسياسية.
– يجب التعاون مع الأمم المتحدة لإجراء الانتخابات في ليبيا.
– الهجرة غير القانونية تقلقنا ويجب أن نواصل العمل مع السلطات الليبية لمواجهتها.
– يجب علينا وضع نهاية للاقتصاد الموازي في ليبيا الذي يضعفنا.
– أؤكد التزام فرنسا بدعم عملية المصالحة.
الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي:
– عناصر الحل في ليبيا متوفرة ومتمثلة بالاتفاق السياسي.
– الوضع في ليبيا مهيأ لطي هذه الصفحة والعودة للاستقرار في ليبيا.
– يجب دعم جهود الأمم المتحدة واتفاق الصخيرات مع إجراء بعض التعديلات.
– لا مجال لتجزئة الحل السياسي في ليبيا وارتباطه بالواقع السياسي.
– لا فرصة للتسوية في ليبيا إلا بمكافحة الإرهاب.
– يجب التركيز على توحيد الجيش وقياداته و مصر ستقدم كل الدعم للجيش الوطني.
رئيس الوزراء الإيطالي باولو جينتيلوني:
-هناك فرصة لتحقيق زخم جديد بشأن الأزمة الليبية والفرصة سانحة الآن.
– يجب أن نواصل التعاون مع جميع أصحاب الشأن الليبيين لتعديل الاتفاق السياسي لا أن نعيد كتابته.
– يجب أن نصل لاتفاق وقف إطلاق نار شامل لتنجح الانتخابات المقبلة.
– ينبغي أن نتفادى الخطاب المتعلق بانتهاء مهلة الاتفاق السياسي.
– نؤيد عودة المنظومة الأممية إلى ليبيا في أسرع وقت ممكن.
– تعزيز اقتصاد ليبيا يشكل جزءا لا يتجزأ من إعادة الاستقرار.
– علينا أن نحافظ على وحدة شركات النفط الليبية.
– إيطاليا تؤيد جهود غسان سلامة وعودة الأمم المتحدة إلى ليبيا.
الرئيس الكونغولي ديني ساسو:
– الاتحاد الأفريقي قرر تفعيل لجنة الأزمات الليبية.
– ضرورة معالجة الأزمة الليبية من الليبيين أنفسهم عبر اتفاق الصخيرات.
– أدعو إلى مزيد من التعاون بين الاتحاد الأفريقي و الأمم المتحدة.
– أفريقيا لن تألو جهدا في دعم مبادرات السلام في ليبيا
– الاتحاد الأفريقي سيعمل مع الشركاء لمساعدة الشعب الليبي على الخروج من أزمته.