أماكن ستختفي خلال 100 عام.. اعرفها
218TV|رصد إخباري
-جبل كليمنجارو، تنزانيا
الثلوج الخلابة التي تتصدر جبل كليمنجارو في تنزانيا قد لا تكون هناك أطول من ذلك بكثير، حيث انكمشت صفائح كليمنجارو الجليدية بنسبة 85٪، بين عامي 1912 و 2007.
-غابات مدغشقر
من المتوقع أن تتواجد غابات مدغشقر لمدة 35 عاما آخر بسبب كثرة الحرائق وإزالة الغابات على نطاق واسع.
-البندقية، إيطاليا
البندقية قد تغرق بعد عدد قليل من السنوات، خاصةً وأن الفيضانات الأكثر حدة في السنوات الأخيرة قد تساهم في اختفاء مدينة القنوات.
-ماتشو بيتشو، بيرو
تجتذب أطلال إمبراطورية الإنكا ملايين السائحين سنويا، وهو ما يتجاوز بكثير2500 زائر في اليوم وفقا لما حددته اليونسكو وبيرو، ويعتقد الكثيرون أن هذا، إلى جانب الانهيارات الأرضية الطبيعية والتآكل، يمكن أن يتسبب في انهيار أنقاض الإمبراطورية، ما لم يتم وضع المزيد من اللوائح والقوانين.
-البحر الميت الأردن
البحر الميت، الذي يحده الأردن وإسرائيل، قد غرق حوالي 80 قدما وانخفض حجمه بمقدار الثلث في السنوات الأربعين الماضية، وفي حال استمرت البلدان حول البحر في استخدام المياه من نهر الأردن “المكان الوحيد الذي تمر فيه مياه البحر الميت”، فإن البحر يمكن أن يختفي تماما خلال 50 عاما.
-الألب، أوروبا
أخبار سيئة للمتجولين ومشجعي الرياضات الشتوية: تغير المناخ له تأثير قوي على جبال الألب لأنها على ارتفاع أقل من السلاسل الجبلية الأخرى، مثل: روكي، وفي كل عام تفقد سلسلة الجبال الأوروبية حوالي 3٪ من الجبل الجليدي، وهو ما يعني أنه بحلول عام 2050 قد لا يكون هناك المزيد من الأنهار الجليدية.
-تاج محل، الهند
يعد تاج محل واحدًا من أكثر المباني شهرة في العالم، ولكن بعض الخبراء يشعرون بالقلق من أن الموقع قد ينهار بسبب التعرية والتلوث.
-سور الصين العظيم
يعد سور الصين العظيم أكبر هيكل من صنع الإنسان في العالم، موجود منذ أكثر من 2000 عام، ولكن الزراعة المفرطة الأخيرة أدت إلى تضرر ثلثي الجدار تقريبًا أو تدميره، ومن الممكن أن ينخفض الجدار بسبب التعرية في أقل من 20 عاما.
-جزر المالديف
إن مالديف، وهي دولة جزرية في المحيط الهندي، تغرق ببطء بسبب تغير المناخ، ويتوقع العلماء أنه في غضون 100 سنة، ستغمر المياه الدولة تماما.
-مساجد تمبكتو، مالي
بنيت مساجد تمبكتو أساسا من الطين، ويعود تاريخها إلى القرنين 14 و 16، وهي من مواقع التراث العالمي لليونسكو، ولكنها مهددة بالزوال بسبب عدم توفر آلية لحمايتها من درجات الحرارة وزيادة هطول الأمطار.
-الأهرامات، مصر
وتواجه أهرامات مصر وأبو الهول الكبرى تآكلا من التلوث، ولأن الصرف الصحي يضعف اللوحات التي يقفون عليها، فإن هناك مخاوف من أن يؤدي التلوث في نهاية المطاف إلى انهيارها الكامل.