10 أسئلة حول هجوم الجضران
بشير زعبيه
10 أسئلة قد تحمل في طياتها بعض الإجابة:
1- كيف تسنى لابراهيم الجضران السيطرة على مينائي السدرة ورأس لانوف بهذه السرعة؟
2- أين كان الجضران، وأين كانت تتمركز قواته، وممن تتشكل؟
3- كيف جمع هذه القوّات وسلّحها، وما هي مصادرسلاحه التي قيل أن بينها صواريخ أرض جو؟
4- كيف للعيون التي تراقب سماء وأرض البلاد، وترصد شخصا في قلب الصحراء وتقصفه، لا ترى رتلا مسلحا يتحرك مكشوفا ويتجه إلى موانيء النفط، أكثر المناطق حساسيّة في البلاد؟
5- لماذا تأخر رد “الجيش”، ولم يكن في مستوى الهجوم، رغم الخسائر البشريّة التي تكبدها وفقدان مينائين استراتيجيين؟
6- لماذا اكتفت البيانات الأوروبية والأميركية بإدانة الهجوم على الهلال النفطي، والدعوة إلى وقف العنف، ولم تطلب انسحاب القوة المهاجمة؟
7- كيف نفسّر تركيز تلك البيانات على القول: «إن منشآت النفط يجب أن تكون تحت سيطرة المؤسسة الوطنيّة للنفط» ورد الجضران في بيانه الثاني «الموانيء النفطية مفتوحة أمام المؤسسة الوطنية للنفط»؟
8- ما علاقة ما حدث بارتفاع كمية تصدير النفط الليبي وارتفاع سعره العالمي؟
9- هل نفتّش عن رافضي اجتماع باريس ومخرجاته، عند تحليل ما حدث؟
10- هل ما حدث هو فقط شأن داخلي؟ داخلي؟