نشر في: 06/05/2020 - 18:59
بحث الرئيس التونسي قيس سعيد ورئيس الحكومة إلياس الفخفاخ تطور الوضع الصحي في تونس وما يقتضيه من تعديل في الإجراءات حتى تعود الحياة تدريجيا إلى مجراها الطبيعي خاصة في النصف الثاني من شهر رمضان الكريم.
وفي هذا الإطار تم النظر في الإجراءات التي تم اتخاذها أثناء الحجر الصحي الشامل، وفي نتائج الحجر الأولى بعد تخفيف إجراءات العزل.
كما تناول اللقاء الوضع الاجتماعي بوجه عام وآثار الإجراءات التي تم اتخاذها والنتائج التي ينتظر تحقيقها بعد الرفع الجزئي للحجر.
ومن بين المواضيع التي تم تناولها بالدرس أيضا الحرص على استمرارية كل المرافق العمومية للدولة، وتوفير الخدمات للمواطنين في ظروف تسمح بالحفاظ على صحتهم و حصر العدوى.