بروفايل| يوسف إبراهيم يحكي عن “توم هانكس” والصور الحقيقية
تهدف فكرة “بروفايل”، الاقتراب من الأسماء الليبية التي لها أثر ومشاركة في الحراك الليبي بشكل عام، في الفنون والسياسية والثقافة والعلوم، وكل المجالات، الكُتّاب والمثقفين والسياسيين ونشطاء المجتمع المدني ومن لهم تأثير مباشر وآراء في الثقافة والفِكر، عبر أسئلة محدّدة وشبه موحّدة لكل المشاركين فيها، تعتمد على الإجابات المختصرة.
الاسم: يوسف إبراهيم.
مواليد: طرابلس 1969 م.
طفولتي:
عشت جزءًا منها في طرابلس وباقيها في غريان، كنت متفوقاً في دراستي دون مذاكرة، وكنت أحب القراءة جداً.
المدرسة:
درست الابتدائية والإعدادية في مدرسة الحرية بغريان والثانوية بثانوية 7 إبريل (سابقاُ) ثم درست هندسة الكمبيوتر في جامعة طرابلس وغادرتها بعد أن اجتزت عشرين مادة إلى كلية المحاسبة بغريان حيث تخرجت منها الثاني على دفعتي ثم عدت إليها بعد سنوات لأكمل فيها الماجستير.
الهواية:
كانت هوايتي القراءة وكانت لي هوايات أخرى.
وظيفتي:
عملت بإذاعة الجبل الغربي منذ افتتاحها مذيعًا ومعدًا ورئيسًا لقسم المذيعين ورئيسًا للجنة النصوص والبرامج، ثم عملت بالشركة العامة للكهرباء إداريًا ورئيسًا لقسم الشؤون الإدارية بالجبل الغربي ومحاسبًا ورئيسًا لقسم الميزانية بالجبل الغربي ثم محاسباً بمكتب المراقب المالي بالجبل الغربي إلى أن تم تكليفي بمهام المحاسب بمكتب المراقب المالي في الجبل الأخضر “البيضاء”، ثم عُيّنت محاضرًا مساعدًا بكلية الاقتصاد بصرمان، وحاليًا أنا باحث دكتوراه بجامعة “ستراثكلايد بأسكتلندا”.
كم عدد أصدقائك المقربين؟
من واحد إلى أربعة (عددهم يتمدد بالحرارة وينكمش بالبرودة)، أمّا الأصدقاء العاديون فتعد وتغلط.
متزوج أم أعزب؟
متزوج من السيدة هدى التليب (وهي شاعرة وكاتبة)، وهي من أهداني جوهرتين هما: رؤى (ثانية ثانوي) وأوّاب (السادس).
الصورة التي أتمنى أن يضعها الجميع على مواقع التواصل الاجتماعي:
هي صورهم الحقيقية، كفانا أقنعة وكفانا تقديسًا لزعامات.
أشخاص تتمنّى أن يكونوا ضمن أصدقائك، شعراء سياسيين علماء، أوغيرهم، ليس مهمًا أن يكونوا من ليبيا، أو خارجها، بإمكانك إدراج أي شخصية تاريخية ولها اسم؟
حسن الأمين وامحمد شعيب وموسى الكوني وتوم هانكس.
البوست أو التغريدة “المنشور”، الذي ترغب في كتابته ولكنك ترددت في كتابته؟
المنشور الذي ترددت في كتابته: كل المناشير التي تتعلق بالشأن العام، أصبحت أتردد في كتابتها وكثيراً ما أحجم عن كتابتها؛ لأن شعبنا رافعه السيل ويزغرت.
أهمّ قصيدة بالنسبة لك؟
أهم قصيدة بالنسبة لي: كل قصائد عبد الرزاق الماعزي وعبد الحفيظ العابد مهمة، وكذلك بعض قصائدي.
هل أصبح العالم الافتراضي عالماً حقيقياً أو العكس؟
اختلطت الأمور واندمج العالمان، فقويَ الافتراضي وضعف الواقعي، ونحن الآن في عالم جديد لا حدود فيه بينهما.
لعبتي المفضلة؟
الشكبة.
شخصية تتمنى أن تصل لرئاسة ليبيا؟
شخصية أتمنى أن تصل إلى رئاسة ليبيا: كثيرون أثبتوا نظافتهم لكن لا نعلم مدى كفاءتهم، ولكن بشكل عام أتمنى أن يُجرى لكل مترشح للرئاسة “أو ما دونها” مسح شعاعي للدماغ للتأكد من أنه ليس سيكوباثيًا.
