بروفايل| عماد قدارة يحكي عن الشيباني بن نصرات وخليفة التليسي
تهدف فكرة “بروفايل”، إلى الاقتراب من الأسماء الليبية التي لها أثر ومشاركة في الحراك الليبي بشكل عام، في الفنون والسياسية والثقافة والعلوم، وكل المجالات، الكُتّاب والمثقفين والسياسيين ونشطاء المجتمع المدني ومن لهم تأثير مباشر، وآراء في الثقافة والفِكر، عبر أسئلة محدّدة وشبه موحّدة لكل المشاركين فيها، تعتمد على الإجابات المختصرة.
الاسم: عماد سالم محمد قدارة
مواليد: 1972
طفولتك:
طفولتي عاديةٌ صاحبها بعض الدلال
المدرسة:
أهم مدرسة كانت الشيباني بن نصرات
الهواية:
هواياتي متعددةٌ “الرياضة، الرسم، الموسيقى، المسرح، والسينما”
تعليمك/ وظيفتك:
موظف حكومي إعلامي
كم عدد أصدقائك المقربين:
أصدقائي المقربون عددهم أربعة
متزوج أم أعزب:
الحالة الاجتماعية معقدة
الصورة التي تتمنى أن يضعها الجميع على مواقع التواصل الاجتماعي:
“أتمنى أن يضع كل شخص صورته الحقيقية على وسائل التواصل”.
أشخاص تتمنّى أن يكونوا ضمن أصدقائك، شعراء، سياسيون، علماء، أو غيرهم، ليس مهمًا أن يكونوا من ليبيا، أو خارجها، بإمكانك إدراج أي شخصية تاريخية ولها اسم؟
أغلب الفنانين القدامى؛ تمنيت لو أنني عشت عصرهم، وصادقتهم جميعًا
البوست أو التغريدة “المنشور”، الذي ترغب في كتابته، ولكنك تردّدت في كتابته؟
“كثيرة هي البوستات التي تمنيت أن أكتبها ولم أفعل.. أتمنى أن ننعم بالديمقراطية بشكل عاجل”.
أهمّ قصيدة بالنسبة لك؟
أهم قصيدة هي “وقف عليها الحب”، للراحل خليفة التليسي.
هل أصبح العالم الافتراضي عالمًا حقيقيًا أو العكس..؟ “اختياري”
أنا أتعامل مع العالم الافتراضي على أساس أنه حقيقي.
شخصيةٌ.. تتمنى أن تصل إلى رئاسة ليبيا؟
“تمنيت أن يحكم ليبيا، أبي رحمه الله، فقد كانت لديه حكمة في إدارتنا كأسرة”.
