المسماري لـ”218″: هذه قصة الفرناج.. وهكذا حاصرنا أردوغان

الناطق باسم الجيش الوطني اللواء أحمد المسماري لـ218:

– الجيش الوطني استهدف اليوم مقر إدارة المخابرة في الفرناج بشكل دقيق
– استهدفنا هدفا إرهابيا ولم نصب أي مدني في هذه العملية
– الجيش ماض في معركة تحرير طرابلس ونحرز تقدما كبيرا في محاور القتال
– باشاغا وغسان سلامة أشادا بمرات سابقة بدقة ضربات الجيش الوطني
– الموقع المستهدف في الفرناج هو مقر لعمليات الجماعات الإرهابية
– نستهجن بقوة استعمال دماء المدنيين لإثارة المشاعر وتوظيفها لصالح من يسيطر على طرابلس
– أساليب التضليل والادعاءات فات أوانها خاصة بعد معارك بنغازي
– الجيش الوطني يمسك بزمام المعركة وجميع الوحدات في جاهزية تامة والإمكانيات متوفرة بشكل كبير
– هدفنا القضاء على العصابات الإرهابية والإجرامية وليس احتلال طرابلس
– القتال خارج طرابلس أفضل من داخلها ونحن نعمل حاليا على استنزاف العدو
– نسيطر بشكل كامل على سماء ليبيا بعد تدمير الطائرات المقاتلة للعدو
– الجيش الوطني دمّر نحو 75 % من الطائرات التركية المسيرة- قتال الجماعات الإرهابية يحتاج إلى فكر وعقيدة عسكرية تختلف عن الجيوش التقليدية
– تركيا تريد السيطرة على ليبيا وتوظيف أذرعها من أجل اتخاذ ليبيا كقاعدة للانطلاق إلى الدول المجاورة
– مصراتة مدينة ليبية وليست كلها مع الإرهابيين وستعود للإنتاج والصناعة بأهلها الوطنيين
– مصرف ليبيا المركزي يموّل الجماعات الإرهابية في طرابلس بواسطة شركات نفطية وتهريب الوقود
– المؤسسة الوطنية للنفط لكل الليبيين.. وصنع الله يعمل حاليا على تشويه الجيش الوطني الذي يحرس الآبار والموانئ
– صنع الله لا يدفع رواتب الجيش الوطني على الرغم أنه يحافظ على أمن الموانئ والحقول
– الجويلي فشل في استقطاب رجال الزنتان وعمل على تجنيد إرهابيين تشاديين
– هناك الكثير من الشباب تم تضليلهم ومن يتراجع عن قتال الجيش نُرحّب به
– على الشباب المغرر بهم استغلال الوقت وتسليم أسلحتهم والعودة إلى عائلاتهم