رياضة ليبية

المدرب المحلي يصطدم بأزمة “المستحقات الغائبة”

تقرير| 218

حق المدرب المحلي دائماً مهضوم سواء على الصعيد المعنوي أو المالي، تجارب عديدة خاضها عدد من المدربين انتهت بطريقة مأساوية.

وينتظر الهمالي وغيره من الأسماء، حتى الآن مستحقاتهم المالية من اتحاد الكرة عن الفترة التي كانوا أثناءها مشرفين على حظوظ المنتخبات الوطنية في جميع الاستحقاقات.

وفي خضم الظروف الحالية من ضائقة مالية وتوقف النشاط الرياضي إجمالاً وعدم اتضاح الصورة، يبقى المدرب ينتظر مستقبله المجهول، فلو كان المدرب أجنبياً فبكل تأكيد سيهدد بشكوى الفيفا لكن المدرب المحلي على الدوام لا يتجه دائما لهذا الخيار ومن هذا المنطلق يبقى حقه دائما مهضوما.

واقع مرير يعيشه المدرب المحلي على الدوام ويبقى الصبر دائما طريقه الوحيد نحو مراده في الحصول على حقوقه.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى